ظرية النسبية الخاصة
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو الماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.
النظرية النسبيه العامه لاينشتاين ..
تنص هذه النظرية علي ان للعالم اربعة ابعاد وليس ثلاثة كما هو مفترض
و هذه الابعاد هي الطول و العرض و الارتفاع مضاف اليهم البعد الرابع و هو الزمن
اما الاثبات فافترض انه هناك اخوان تؤمان عمرهما عام واحد اذا اخذ احدهما ووضع في سفينة تسافر بسرعة الضوء فسيعود بعد عام واحد ليجد انه كبر سنة واحدة اي اصبح عمره سنتان في حين ان اخاه التؤا اصبح عمرة 99سنة تقريبا
تصورووا؟
و علي فكرة اينشتاين اكتشف النظرية ده في سنتين من غير ميدخل معمل
تقول هذه النظرية إنه عندما يتحرك جسم ما بسرعة واحدة متناغمة فإن القوانين الفيزيائية وسرعة الضوء ستظل على ما هي عليه دون تغيير، بصرف النظر عن سرعة الحركة أو اختلاف اتجاه سير هذا الجسم.
وهذا يعني، بتبسيط، أن الانسان عندما يلقي بقطعة نقود معدنية فإنها دائما تسقط على الأرض، بصرف النظر عن وضعية من ألقاها، سواء كان جالسا أو راكبا في قطار سريع.
إلا أن مشكلة النظرية النسبية تتمثل في أنها لم توضع على محك التجربة المباشرة، وهو ما يدفع العلماء في الوقت الحاضر لاثبات صحتها أو خطئها، في الفضاء الخارجي.
وتقول آخر النظريات العلمية المناقضة، والتي تحاول الدمج بين الجا**ية وفيزياء الجسيمات الفائقة الصغر، إن مبدأ النسبية ليس مطلق التطبيق في كل الاحوال.
نفي او اثبات
وعليه تشير تلك النظريات إلى احتمال وجود تغييرات في الفضاء الخارجي تطرأ على الوقت والفراغ او المساحة لا يمكن قياسها على كوكب الارض لعدة اعتبارات.
ولهذا يحاول الباحثون المضي قدما في تجربة وضع الساعات الدقيقة جدا في مركبة الفضاء الدولية، ومراقبتها ورصدها بدقة شديدة لاثبات او نفي النظرية.
ويقول العلماء إن اثبات نظرية آينشتاين يتمثل في البرهان على عدم وجود فرق في أداء الساعات التي ستظل تعمل بنفس الايقاع الزمني، بصرف النظر عن كونها مقلوبة أو موضوعة بأي طريقة من الطرق.
أما إثبات خطأ النظرية فسيعني أن العلماء سيلاحظون فروقا بسيطة جدا في الايقاعات الزمنية للساعات العالية الدقة التي ستنصب في المركبة الفضائية.
إلا أن الوصول إلى نتيجة قطعية حول النظرية يحتاج من العلماء عدة سنوات..
ورقة أينشتاين العلمية الثالثة كانت عن "النظرية النسبية الخاصة"، فتناولت الورقة الزمان، والمكان، والكتلة، والطاقة، وأسهمت نظرية أينشتاين بإزالة الغموض الذي نجم عن التجربة الشهيرة التي أجراها الأمريكيان الفيزيائي "ألبرت ميكلسون والكيميائي إدوارد مورلي" أواخر القرن التاسع عشر في عام 1887، فقد أثبت أينشتاين أن موجات الضوء تستطيع أن تنتشر في الخلاء دون الحاجة لوجود وسط أو مجال، على خلاف الموجات الأخرى المعروفة التي تحتاج إلى وسط تنتشر فيه كالهواء أو الماء وأن سرعة الضوء هي سرعة ثابتة وليست نسبية مع حركة المراقب (الملاحظ)، تجدر الإشارة إلى أن نظرية أينشتاين تلك تناقضت بشكل كلّي مع استنتاجات "إسحاق نيوتن". جاءت تسمية النظرية بالخاصة للتفريق بينها وبين نظرية أينشتاين اللاحقة التي سُمِّيت بالنسبية العامة.
النظرية النسبيه العامه لاينشتاين ..
تنص هذه النظرية علي ان للعالم اربعة ابعاد وليس ثلاثة كما هو مفترض
و هذه الابعاد هي الطول و العرض و الارتفاع مضاف اليهم البعد الرابع و هو الزمن
اما الاثبات فافترض انه هناك اخوان تؤمان عمرهما عام واحد اذا اخذ احدهما ووضع في سفينة تسافر بسرعة الضوء فسيعود بعد عام واحد ليجد انه كبر سنة واحدة اي اصبح عمره سنتان في حين ان اخاه التؤا اصبح عمرة 99سنة تقريبا
تصورووا؟
و علي فكرة اينشتاين اكتشف النظرية ده في سنتين من غير ميدخل معمل
تقول هذه النظرية إنه عندما يتحرك جسم ما بسرعة واحدة متناغمة فإن القوانين الفيزيائية وسرعة الضوء ستظل على ما هي عليه دون تغيير، بصرف النظر عن سرعة الحركة أو اختلاف اتجاه سير هذا الجسم.
وهذا يعني، بتبسيط، أن الانسان عندما يلقي بقطعة نقود معدنية فإنها دائما تسقط على الأرض، بصرف النظر عن وضعية من ألقاها، سواء كان جالسا أو راكبا في قطار سريع.
إلا أن مشكلة النظرية النسبية تتمثل في أنها لم توضع على محك التجربة المباشرة، وهو ما يدفع العلماء في الوقت الحاضر لاثبات صحتها أو خطئها، في الفضاء الخارجي.
وتقول آخر النظريات العلمية المناقضة، والتي تحاول الدمج بين الجا**ية وفيزياء الجسيمات الفائقة الصغر، إن مبدأ النسبية ليس مطلق التطبيق في كل الاحوال.
نفي او اثبات
وعليه تشير تلك النظريات إلى احتمال وجود تغييرات في الفضاء الخارجي تطرأ على الوقت والفراغ او المساحة لا يمكن قياسها على كوكب الارض لعدة اعتبارات.
ولهذا يحاول الباحثون المضي قدما في تجربة وضع الساعات الدقيقة جدا في مركبة الفضاء الدولية، ومراقبتها ورصدها بدقة شديدة لاثبات او نفي النظرية.
ويقول العلماء إن اثبات نظرية آينشتاين يتمثل في البرهان على عدم وجود فرق في أداء الساعات التي ستظل تعمل بنفس الايقاع الزمني، بصرف النظر عن كونها مقلوبة أو موضوعة بأي طريقة من الطرق.
أما إثبات خطأ النظرية فسيعني أن العلماء سيلاحظون فروقا بسيطة جدا في الايقاعات الزمنية للساعات العالية الدقة التي ستنصب في المركبة الفضائية.
إلا أن الوصول إلى نتيجة قطعية حول النظرية يحتاج من العلماء عدة سنوات..