إن نظرية روتر في التعلم الاجتماعي محاولة كبيرة لربط عدة مراحل
منفصلة في علم النفس في وقت واحد. وتقدم بذلك نظرية من أوسع
نظريات السلوك الإنساني.وفي عصر H كعصرنا H يتسم بالنظريات الصغيرة
الجزئية H فإن ذلك يجعل نظرية روتر تقدم خدمات أكثر H فهي تقدم إطارا
للتعامل مع السلوك الإنساني الظاهر H والسلوك ا 0عرفي H والشخصية وكذلك
مع ا 0تغيرات في السلوك والشخصية.
و ثل التغير الرئيس في النظرية منذ عام ١٩٥٤ في إضافة مفهوم
توقعات حل ا 0شكلات Hوهذا ا 0فهوم يشير في معظم الأحيان إلى الأفكار
ا 0تعلقة بالثقة ا 0تبادلة ب t الأشخاص والضبط t الخارجي والداخلي للتعزيز
(للتدعيم) وقد أدى كل مفهوم من هذين ا 0فهوم t إلى أبحاث
هامة.وبالإضافة إلى ذلك H فإن كل مفهوم منهما هو مفهوم لا يتمتع عنى
نظري فحسب H بل يرتبط باهتمامات الإنسان التي تكون لازمة بصورة
خاصة للعصر الذي نعيش فيه كذلك Hوبعبارة أخرى فإن الثقة والأغتراب
هما من الأهتمامات التي تتردد أصداؤها بكل قوة في مجتمعنا اليوم.
وقد أدى مفهوم الضبط t الخارجي والداخلي بصورة خاصة إلى فيض
حقيقي من الأبحاث H ا يجعل هذا ا 0فهوم أكثر متغيرات الشخصية حظوة
بالبحث الكثيف في ذاكرتنا الحديثة. و 0لاءمته ﻟﻤﺠالات مثل علم النفس
الاجتماعي H وعلم الأمراضH والعلاج النفسي Hوالشخصية Hوالتعلم H وعلم نفس
البيئة المحلية (الإنسانية) H هذه ا 0لاءمة جعلت من النظرية ليست محببة
فحسب Hبل وسيلة كشف كذلك.
ونظرية التعلم الاجتماعي قيمة بشكل خاص لأنها تربط كلا من جوانب
العملية والمحتوى في النظريات.وعلى سبيل ا 0ثال H فهي لا تقدم ا 0باد u
وا 0عادلات لتحديد أي سلوك في رصيد الإنسان يحدث في موقف ما
فحسب Hبل تخاطب كذلك محتوى الشخصية والسلوك.وهكذا فهي تبعث
الحياة في الحاجات مثل الاعتراف أو الأعتماد H والتوقعات مثل الثقة H أو
مركز الضبط في جسد ا 0باد u النظرية اﻟﻤﺠردة.
واستطرادا لنهج دولارد وميلر( ١٦٠× ) فإن النظرية تؤكد على الاستمرارية
الأساسية في التعلم والشخصية.وبهذا العمل فهي تقدم وسيلة مفيدة
للإكلينيكي بقدر ما هي مفيدة لعالم نظرية التعلم
منفصلة في علم النفس في وقت واحد. وتقدم بذلك نظرية من أوسع
نظريات السلوك الإنساني.وفي عصر H كعصرنا H يتسم بالنظريات الصغيرة
الجزئية H فإن ذلك يجعل نظرية روتر تقدم خدمات أكثر H فهي تقدم إطارا
للتعامل مع السلوك الإنساني الظاهر H والسلوك ا 0عرفي H والشخصية وكذلك
مع ا 0تغيرات في السلوك والشخصية.
و ثل التغير الرئيس في النظرية منذ عام ١٩٥٤ في إضافة مفهوم
توقعات حل ا 0شكلات Hوهذا ا 0فهوم يشير في معظم الأحيان إلى الأفكار
ا 0تعلقة بالثقة ا 0تبادلة ب t الأشخاص والضبط t الخارجي والداخلي للتعزيز
(للتدعيم) وقد أدى كل مفهوم من هذين ا 0فهوم t إلى أبحاث
هامة.وبالإضافة إلى ذلك H فإن كل مفهوم منهما هو مفهوم لا يتمتع عنى
نظري فحسب H بل يرتبط باهتمامات الإنسان التي تكون لازمة بصورة
خاصة للعصر الذي نعيش فيه كذلك Hوبعبارة أخرى فإن الثقة والأغتراب
هما من الأهتمامات التي تتردد أصداؤها بكل قوة في مجتمعنا اليوم.
وقد أدى مفهوم الضبط t الخارجي والداخلي بصورة خاصة إلى فيض
حقيقي من الأبحاث H ا يجعل هذا ا 0فهوم أكثر متغيرات الشخصية حظوة
بالبحث الكثيف في ذاكرتنا الحديثة. و 0لاءمته ﻟﻤﺠالات مثل علم النفس
الاجتماعي H وعلم الأمراضH والعلاج النفسي Hوالشخصية Hوالتعلم H وعلم نفس
البيئة المحلية (الإنسانية) H هذه ا 0لاءمة جعلت من النظرية ليست محببة
فحسب Hبل وسيلة كشف كذلك.
ونظرية التعلم الاجتماعي قيمة بشكل خاص لأنها تربط كلا من جوانب
العملية والمحتوى في النظريات.وعلى سبيل ا 0ثال H فهي لا تقدم ا 0باد u
وا 0عادلات لتحديد أي سلوك في رصيد الإنسان يحدث في موقف ما
فحسب Hبل تخاطب كذلك محتوى الشخصية والسلوك.وهكذا فهي تبعث
الحياة في الحاجات مثل الاعتراف أو الأعتماد H والتوقعات مثل الثقة H أو
مركز الضبط في جسد ا 0باد u النظرية اﻟﻤﺠردة.
واستطرادا لنهج دولارد وميلر( ١٦٠× ) فإن النظرية تؤكد على الاستمرارية
الأساسية في التعلم والشخصية.وبهذا العمل فهي تقدم وسيلة مفيدة
للإكلينيكي بقدر ما هي مفيدة لعالم نظرية التعلم