اختبر العلماء البريطانيون في شركة "بي ايه اي" سيستمز في بريستول "درع سائل" يمكنه الوقاية من الرصاص.
ومزج الباحثون بين السائل الخاص ومادة "كيفلر" المضادة للرصاص لتكوين مادة جديدة مقاومة للرصاص، طبقاً لما ورد بموقع "البي بي سي".
وتحتفظ الشركة بسر التركيبة الكيميائية للسائل، لكنها تعمل على امتصاص قوة الطلقة وتستجيب بزيادة كثافتها لتصبح أكثر سمكاً، ويصف علماء "بي ايه اي" المادة بأنها "عصيدة مقاوم رصاص".
وأوضح ستيوارت بني مدير التطوير المسئول عن المواد في الشركة: "أنها تشبه العصيدة، حيث تتجمع الجزيئات وتلتصق حين ضربها". إلا أن الشركة البريطانية تقول إن الاختبارات الاخيرة تعد دليلاً واضحاً على أن الدروع السائلة يمكن أن تقي الجنود من الرصاص والشظايا.
وأكد ستيوارت أن السائل يجعل من السهل صنع سترات واقية للجنود أخف وزناً وأكثر مرونة وفاعلية.
واستخدم العلماء في التجربة بندقية غاز تطلق رصاصات معدنية مكورة بسرعة أكثر من 300 متر في الثانية على سترتين، واحدة مكونة من 31 طبقة من الكيفلر والأخرى من 10 طبقات كيفلر معالج بالسائل الخاص
ومزج الباحثون بين السائل الخاص ومادة "كيفلر" المضادة للرصاص لتكوين مادة جديدة مقاومة للرصاص، طبقاً لما ورد بموقع "البي بي سي".
وتحتفظ الشركة بسر التركيبة الكيميائية للسائل، لكنها تعمل على امتصاص قوة الطلقة وتستجيب بزيادة كثافتها لتصبح أكثر سمكاً، ويصف علماء "بي ايه اي" المادة بأنها "عصيدة مقاوم رصاص".
وأوضح ستيوارت بني مدير التطوير المسئول عن المواد في الشركة: "أنها تشبه العصيدة، حيث تتجمع الجزيئات وتلتصق حين ضربها". إلا أن الشركة البريطانية تقول إن الاختبارات الاخيرة تعد دليلاً واضحاً على أن الدروع السائلة يمكن أن تقي الجنود من الرصاص والشظايا.
وأكد ستيوارت أن السائل يجعل من السهل صنع سترات واقية للجنود أخف وزناً وأكثر مرونة وفاعلية.
واستخدم العلماء في التجربة بندقية غاز تطلق رصاصات معدنية مكورة بسرعة أكثر من 300 متر في الثانية على سترتين، واحدة مكونة من 31 طبقة من الكيفلر والأخرى من 10 طبقات كيفلر معالج بالسائل الخاص