ذكرت شركة أبو ظبي لطاقة المستقبل "مصدر" أنه تقرر ربط أكبر محطة لإنتاج الطاقة الشمسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشبكة الكهرباء المحلية في الإمارات في آذار. وتم تصميم المحطة التي تبلغ طاقتها الإنتاجية 10 ميجاواط من أجل دعم أعمال البناء الجارية في "مدينة مصدر".
ووقع الاختيار على شركة "إنفايرومينا" التي مقرها أبو ظبي لتتولى تنفيذ أعمال التصميم والتركيب وإدارة الأعمال الهندسية والإنشاءات.
وتبلغ تكلفة المحطة التي بدأ بناؤها في أيلول وأنجز منها 70 بالمائة حتى الآن، 50.4 مليون دولار (185 مليون درهم).
وقال نائب رئيس شركة انفايرومينا للعمليات الفنية "ساندر ترستاين" من موقع المحطة "ستخفض المحطة من انبعاث غاز ثنائي أكسيد الكربون بنسبة 15،000 طن سنوياً".
"وهو ما يعادل الانبعاث الناتج عن 11،000 رحلة جوية من أبو ظبي إلى لندن".
وتعمل شركة "سان تك باور هولدنجز" الصينية على تجهيز نصف عدد الألواح الشمسية التي تحتاجها المحطة وتجهز شركة "فيرست سولار" الأمريكية النصف المتبقي منها.
إذ جهّزت شركة "سان تك باور هولدنجز" الخلايا الشمسية المصنوعة من السليكون المتبلور، في حين تجهّز شركة "فيرست سولار" النماذج الرقيقة التي تعد البديل الأرخص ثمناً للسليكون المتبلور وتشغل مكاناً أكبر ولكنها تحتاج إلى كميات أكبر من المواد شبه الموصلة.
كما تجري "مصدر" اختبارات على 41 لوحة شمسية مقدمة من 33 شركة دولية.
وذكرت مصدر "يتم إجراء الاختبارات من أجل تحديد التقنية التي يجب استخدامها لتوفير 230 ميجاواط من الطاقة، أي 80 بالمائة من الطاقة التي تحتاجها مدينة مصدر، ضمن عقد قد تبلغ قيمته مليارات الدراهم".
--------------------------------------------------------------------------------
ووقع الاختيار على شركة "إنفايرومينا" التي مقرها أبو ظبي لتتولى تنفيذ أعمال التصميم والتركيب وإدارة الأعمال الهندسية والإنشاءات.
وتبلغ تكلفة المحطة التي بدأ بناؤها في أيلول وأنجز منها 70 بالمائة حتى الآن، 50.4 مليون دولار (185 مليون درهم).
وقال نائب رئيس شركة انفايرومينا للعمليات الفنية "ساندر ترستاين" من موقع المحطة "ستخفض المحطة من انبعاث غاز ثنائي أكسيد الكربون بنسبة 15،000 طن سنوياً".
"وهو ما يعادل الانبعاث الناتج عن 11،000 رحلة جوية من أبو ظبي إلى لندن".
وتعمل شركة "سان تك باور هولدنجز" الصينية على تجهيز نصف عدد الألواح الشمسية التي تحتاجها المحطة وتجهز شركة "فيرست سولار" الأمريكية النصف المتبقي منها.
إذ جهّزت شركة "سان تك باور هولدنجز" الخلايا الشمسية المصنوعة من السليكون المتبلور، في حين تجهّز شركة "فيرست سولار" النماذج الرقيقة التي تعد البديل الأرخص ثمناً للسليكون المتبلور وتشغل مكاناً أكبر ولكنها تحتاج إلى كميات أكبر من المواد شبه الموصلة.
كما تجري "مصدر" اختبارات على 41 لوحة شمسية مقدمة من 33 شركة دولية.
وذكرت مصدر "يتم إجراء الاختبارات من أجل تحديد التقنية التي يجب استخدامها لتوفير 230 ميجاواط من الطاقة، أي 80 بالمائة من الطاقة التي تحتاجها مدينة مصدر، ضمن عقد قد تبلغ قيمته مليارات الدراهم".
--------------------------------------------------------------------------------